قال حزب الله اللبناني إنه قصف في شمال إسرائيل مقرا للاستخبارات العسكرية المسؤولة عن “الاغتيالات”، في أول عملية يتبناها بعيد الغارة الإسرائيلية على معقله قرب بيروت التي
إبراهيم عقيل قيادي عسكري في حزب الله اللبناني، ولد عام 1962، واغتالته إسرائيل عام 2024، شغل عدة مناصب في الحزب، كان آخرها قائد المجلس العسكري خلفا لفؤاد شكر إبراهيم
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل 11 اسرائيلي بجبهة لبنان و اصابة شخص على الاقل على الأقل في قصف من جنوب لبنان بالصواريخ والمسيّرات على مناطق في الجليل،
أعلن الجيش الإسرائيلي رصد 30 صاروخا أطلقت من لبنان تجاه الجليل الأعلى وهضبة الجولان السورية المحتلة، وأن قواته هاجمت منصة إطلاق ومنشآت عسكرية تابعة لحزب
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات ليلية على مناطق سكنية في غزة مما أسفر عن شهداء ومصابين، ونسف المزيد من المباني. بينما تتصاعد عمليات المقاومة ضد قوات الاحتلال
قال وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض -اليوم الأربعاء- ارتفاع حصيلة قتلى تفجيرات البيجر الاتصال اللاسلكية في لبنان ارتفع إلى 12 بينهم طفلان، في الوقت الذي
أعلن الجيش الأردني إحباطه محاولة “اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية”، من دون توضيح الاتجاه الذي جاءت منه. الأردن يعلن إحباطه اجتياز مسيرة ونقلت وكالة
كشف موقع المونيتور الأميركي عن مصادر استخباراتية إقليمية رفيعة المستوى أن إسرائيل نفذت هجومها تفجيرات البيجر في لبنان بعد أن جمعت معلومات استخباراتية تفيد بأن اثنين من
أمر الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتقديم شكوى لدى المحكمة الجنائية الدولية على جريمة اغتيال الناشطة التركية الأميركية عائشة نور أزغي أيغي، التي قتلها الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.
قال الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد إن صاروخا من نوع “أرض-أرض” أطلق على وسط إسرائيل من اليمن وسقط في منطقة غير مأهولة بدون أن يتسبب في